حديث فنان
ماريا نيمشينكو
(إحدى المشاركين في برنامج استضافات القطان، سبل الترحال 2019)
تدعوكم مؤسسة عبد المُحسن القطّان الى لقاء مع الفنانة اللتوانية ماريا نيمشينكو في المركز الثقافيّ للمؤسسة في الطيرة، رام الله الساعة السادسة مساءً، وذلك ضمن سلسلة لقاءات "حديث فنان".
تقيم وتعمل الفنانة ماريا نيمشينكو في غلاسكو في المملكة المتحدة، حيث تستكشف الأساطير المعاصرة وانتشارها من خلال وسائل إعلامية مشهورة، وتهتم بموضوع الصورة النمطية، التي غالباً ما أصبحت أدوات للتفكير مع العالم في وقتنا الحالي.
وستتحدث بشكل أساسي عن مشروعها الفني "الطبيعة المهاجرة لطيور اللقلق"، فلطيور اللقلق أهمية ثقافية كبيرة في كل من ليتوانيا والمغرب. في كلا البلدين، يرتبط هذا الطائر المهاجر بالهويات الثقافية، ومن ثم يقوم بتجنيس الطيور وإعادتها إلى مكان معين. الثقافة، على تشابه مع اللقالق المهاجرة، هي سلسة ومتجاوبة مع التيارات التاريخية المتغيرة، ومع ذلك لا تُستخدم، في كثير من الأحيان، كأداة للتواصل، ولكن كأداة لاستبعادها. الهدف من هذا العمل هو إظهار تنوع الرموز الوطنية المرتبطة بالطيور، في حين تبحث عن أوجه الشبه بين الثقافات التي تبدو متباينة، من خلال المساكن الطبيعية للطيور.
حديث فنان
ماريا نيمشينكو
(إحدى المشاركين في برنامج استضافات القطان، سبل الترحال 2019)
تدعوكم مؤسسة عبد المُحسن القطّان الى لقاء مع الفنانة اللتوانية ماريا نيمشينكو في المركز الثقافيّ للمؤسسة في الطيرة، رام الله الساعة السادسة مساءً، وذلك ضمن سلسلة لقاءات "حديث فنان".
تقيم وتعمل الفنانة ماريا نيمشينكو في غلاسكو في المملكة المتحدة، حيث تستكشف الأساطير المعاصرة وانتشارها من خلال وسائل إعلامية مشهورة، وتهتم بموضوع الصورة النمطية، التي غالباً ما أصبحت أدوات للتفكير مع العالم في وقتنا الحالي.
وستتحدث بشكل أساسي عن مشروعها الفني "الطبيعة المهاجرة لطيور اللقلق"، فلطيور اللقلق أهمية ثقافية كبيرة في كل من ليتوانيا والمغرب. في كلا البلدين، يرتبط هذا الطائر المهاجر بالهويات الثقافية، ومن ثم يقوم بتجنيس الطيور وإعادتها إلى مكان معين. الثقافة، على تشابه مع اللقالق المهاجرة، هي سلسة ومتجاوبة مع التيارات التاريخية المتغيرة، ومع ذلك لا تُستخدم، في كثير من الأحيان، كأداة للتواصل، ولكن كأداة لاستبعادها. الهدف من هذا العمل هو إظهار تنوع الرموز الوطنية المرتبطة بالطيور، في حين تبحث عن أوجه الشبه بين الثقافات التي تبدو متباينة، من خلال المساكن الطبيعية للطيور.