تسجيل دخول

البريد الالكتروني / الموبايل: *
كلمة المرور: *
التسجيل من خلال حسابك فايسبوك
ليس لديك حساب؟ تسجيل

اربع فنانيين رواد من بلاد الشام من مجموعة متحف جامعة بيرزيت

تاريخ البداية:
18 أيار 2019
تاريخ الانتهاء:
22 أيار 2019
وقت البداية
1:00 PM
وقت النهاية
3:00 PM
اضف الى
18-05-2019 13:00 22-05-2019 15:00 Asia/Jerusalem اربع فنانيين رواد من بلاد الشام من مجموعة متحف جامعة بيرزيت

يأتي هذا لمعرض ضمن مشروع عرض المجموعات المختلفة التي يقتنيها متحف جامعة بيرزيت وتعريف الجمهور بمحتوياتها والتي تزداد بشكل متواصل، وذلك بفضل التبرعات السخية التي يقدمها الفنانون ومقتني الأعمال الفنية للمتحف.
جرى اختيار موضوع هذا المعرض بعد مداولات بين أعضاء لجنة متحف الجامعة والعاملين في المتحف، وذلك في ضوء المتغيرات المتلاحقة التي تشهدها بلاد الشام، خاصة في ظل محاولات تفتيت هذا الكيان الثقافي والتاريخي إلى المزيد من الأعراق والطوائف والكيانات السياسية لفرض وقائع جديدة وتثبيت أخرى قديمة لا تخفى على فهيم.
كثير من الأجيال الجديدة لا يعرفون البعد الثقافي العميق الذي وحد بلاد الشام على مر العصور الغابرة، خاصة في ظل تنامي الإقليمية ومحاولة تحويلها إلى "هوية وطنية دائمة".
إن اختيار أربعة فنانين من بلاد الشام وعرض جزء من أعمالهم من مقتنيات متحف جامعة بيرزيت ووضعها تحت سقف واحد، هو صرخة في وجه الإقليمية والطائفية والمناطقية والقبلية، ومحاولة لاسترداد وإبراز المشترك في بلاد الشام عبر تعبيرات فنية. كما تجدر الملاحظة أن الفنانين الأربعة- ثلاث فنانات وفنان واحد- عبروا عن هوياتهم بطرق فنية مختلفة تظهر التنوع في خلفياتهم والمدارس التي تأثروا بها، لكن تجمعهم الغربة والمهاجر ورؤية الوطن والهوية من الخارج، كما هو حال غالبية مثقفي وفناني العالم العربي،
تشكل بلاد الشام، بمكوناتها الأربعة، قلب نابض بحجراته الأربع، ينتقل الدم عبرها سيل متدفق، الحدود بين الحجرات ناعمة طرية، لا تستغني أية حجرة عن أخواتها، يتفاعلون بشكل متناغم ويتكاملون. أربعة فنانين من بلاد الشام، رواد من قلب بلاد الشام.

رام الله والبيرة
متحف جامعة بيرزيت
جامعة بيرزيت , رام الله والبيرة

اربع فنانيين رواد من بلاد الشام من مجموعة متحف جامعة بيرزيت

يأتي هذا لمعرض ضمن مشروع عرض المجموعات المختلفة التي يقتنيها متحف جامعة بيرزيت وتعريف الجمهور بمحتوياتها والتي تزداد بشكل متواصل، وذلك بفضل التبرعات السخية التي يقدمها الفنانون ومقتني الأعمال الفنية للمتحف.
جرى اختيار موضوع هذا المعرض بعد مداولات بين أعضاء لجنة متحف الجامعة والعاملين في المتحف، وذلك في ضوء المتغيرات المتلاحقة التي تشهدها بلاد الشام، خاصة في ظل محاولات تفتيت هذا الكيان الثقافي والتاريخي إلى المزيد من الأعراق والطوائف والكيانات السياسية لفرض وقائع جديدة وتثبيت أخرى قديمة لا تخفى على فهيم.
كثير من الأجيال الجديدة لا يعرفون البعد الثقافي العميق الذي وحد بلاد الشام على مر العصور الغابرة، خاصة في ظل تنامي الإقليمية ومحاولة تحويلها إلى "هوية وطنية دائمة".
إن اختيار أربعة فنانين من بلاد الشام وعرض جزء من أعمالهم من مقتنيات متحف جامعة بيرزيت ووضعها تحت سقف واحد، هو صرخة في وجه الإقليمية والطائفية والمناطقية والقبلية، ومحاولة لاسترداد وإبراز المشترك في بلاد الشام عبر تعبيرات فنية. كما تجدر الملاحظة أن الفنانين الأربعة- ثلاث فنانات وفنان واحد- عبروا عن هوياتهم بطرق فنية مختلفة تظهر التنوع في خلفياتهم والمدارس التي تأثروا بها، لكن تجمعهم الغربة والمهاجر ورؤية الوطن والهوية من الخارج، كما هو حال غالبية مثقفي وفناني العالم العربي،
تشكل بلاد الشام، بمكوناتها الأربعة، قلب نابض بحجراته الأربع، ينتقل الدم عبرها سيل متدفق، الحدود بين الحجرات ناعمة طرية، لا تستغني أية حجرة عن أخواتها، يتفاعلون بشكل متناغم ويتكاملون. أربعة فنانين من بلاد الشام، رواد من قلب بلاد الشام.

الفعاليات ذات الصلة
ارسل الى صديق
18-05-2019 13:00 22-05-2019 15:00 Asia/Jerusalem اربع فنانيين رواد من بلاد الشام من مجموعة متحف جامعة بيرزيت

يأتي هذا لمعرض ضمن مشروع عرض المجموعات المختلفة التي يقتنيها متحف جامعة بيرزيت وتعريف الجمهور بمحتوياتها والتي تزداد بشكل متواصل، وذلك بفضل التبرعات السخية التي يقدمها الفنانون ومقتني الأعمال الفنية للمتحف.
جرى اختيار موضوع هذا المعرض بعد مداولات بين أعضاء لجنة متحف الجامعة والعاملين في المتحف، وذلك في ضوء المتغيرات المتلاحقة التي تشهدها بلاد الشام، خاصة في ظل محاولات تفتيت هذا الكيان الثقافي والتاريخي إلى المزيد من الأعراق والطوائف والكيانات السياسية لفرض وقائع جديدة وتثبيت أخرى قديمة لا تخفى على فهيم.
كثير من الأجيال الجديدة لا يعرفون البعد الثقافي العميق الذي وحد بلاد الشام على مر العصور الغابرة، خاصة في ظل تنامي الإقليمية ومحاولة تحويلها إلى "هوية وطنية دائمة".
إن اختيار أربعة فنانين من بلاد الشام وعرض جزء من أعمالهم من مقتنيات متحف جامعة بيرزيت ووضعها تحت سقف واحد، هو صرخة في وجه الإقليمية والطائفية والمناطقية والقبلية، ومحاولة لاسترداد وإبراز المشترك في بلاد الشام عبر تعبيرات فنية. كما تجدر الملاحظة أن الفنانين الأربعة- ثلاث فنانات وفنان واحد- عبروا عن هوياتهم بطرق فنية مختلفة تظهر التنوع في خلفياتهم والمدارس التي تأثروا بها، لكن تجمعهم الغربة والمهاجر ورؤية الوطن والهوية من الخارج، كما هو حال غالبية مثقفي وفناني العالم العربي،
تشكل بلاد الشام، بمكوناتها الأربعة، قلب نابض بحجراته الأربع، ينتقل الدم عبرها سيل متدفق، الحدود بين الحجرات ناعمة طرية، لا تستغني أية حجرة عن أخواتها، يتفاعلون بشكل متناغم ويتكاملون. أربعة فنانين من بلاد الشام، رواد من قلب بلاد الشام.

رام الله والبيرة



عنوان المكان