تدعوكم مؤسسة عبد المحسن القطان لحضور حفل إطلاق كتاب "رفاق في الصراع" للكاتبة بيني جونسون، يوم الخميس 27-6-2019 عند الساعة السادسة مساء في مبنى المؤسسة في الطيرة برام الله، تدير النقاش الدكتورة ريما حمامي.
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية في آب 2016 حماراً فلسطينياً في نهر الأردن. ماذا كانت تهمته؟ أنه لم يكن لديه الأوراق المناسبة.
إنها صورة مأساوية (وشائعة بشكل غريب) ورمزية، إلا أنه لا وجود لمخلوق حي، صغيراً كان أم كبيراً، حر من السخافات الموجودة في الأراضي المحتلة.
"رفاق في الصراع" هو بحث مفاجئ في الحيوات المتشابكة بعمق لكل من البشر والحيوانات الساكنين في المنطقة: من مسابقات جَمال الجِمال، إلى قطيع بقر فلسطيني "غير قانوني" تمت مطاردته من قبل الجيش الإسرائيلي. ومن ضبع في قطيع من الذئاب أصبح رمزاً للسلام في الشرق الأوسط، إلى القصة المأساوية للحيوانات -المحنطة الآن- الموجودة في حديقة الحيوان الوحيدة في الضفة الغربية، التي ماتت رعباً بسبب آلات التفجير.
بعد مضي ثلاثة عقودٍ على عيشها في المنطقة، تكشف كتابة بيني جونسون الثاقبة، النقاب عن الدلائل التي تشير إليها مصائر هذه الحيوانات، وغيرها الكثير حول الوضع في فلسطين. إضافة إلى ذلك، فهي تقدم لنا جيلاً جديداً من نشطاء البيئة، الذين يشكلون خير أملٍ للمنطقة، للنقاش، والتعاون، والعدالة لكل المخلوقات.
تدعوكم مؤسسة عبد المحسن القطان لحضور حفل إطلاق كتاب "رفاق في الصراع" للكاتبة بيني جونسون، يوم الخميس 27-6-2019 عند الساعة السادسة مساء في مبنى المؤسسة في الطيرة برام الله، تدير النقاش الدكتورة ريما حمامي.
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية في آب 2016 حماراً فلسطينياً في نهر الأردن. ماذا كانت تهمته؟ أنه لم يكن لديه الأوراق المناسبة.
إنها صورة مأساوية (وشائعة بشكل غريب) ورمزية، إلا أنه لا وجود لمخلوق حي، صغيراً كان أم كبيراً، حر من السخافات الموجودة في الأراضي المحتلة.
"رفاق في الصراع" هو بحث مفاجئ في الحيوات المتشابكة بعمق لكل من البشر والحيوانات الساكنين في المنطقة: من مسابقات جَمال الجِمال، إلى قطيع بقر فلسطيني "غير قانوني" تمت مطاردته من قبل الجيش الإسرائيلي. ومن ضبع في قطيع من الذئاب أصبح رمزاً للسلام في الشرق الأوسط، إلى القصة المأساوية للحيوانات -المحنطة الآن- الموجودة في حديقة الحيوان الوحيدة في الضفة الغربية، التي ماتت رعباً بسبب آلات التفجير.
بعد مضي ثلاثة عقودٍ على عيشها في المنطقة، تكشف كتابة بيني جونسون الثاقبة، النقاب عن الدلائل التي تشير إليها مصائر هذه الحيوانات، وغيرها الكثير حول الوضع في فلسطين. إضافة إلى ذلك، فهي تقدم لنا جيلاً جديداً من نشطاء البيئة، الذين يشكلون خير أملٍ للمنطقة، للنقاش، والتعاون، والعدالة لكل المخلوقات.