تسجيل دخول

البريد الالكتروني / الموبايل: *
كلمة المرور: *
التسجيل من خلال حسابك فايسبوك
ليس لديك حساب؟ تسجيل

افتتاح ولقاء: عُنف، سريع وبطيء

تاريخ البداية:
21 تموز 2019
تاريخ الانتهاء:
21 تموز 2019
وقت البداية
5:00 PM
وقت النهاية
7:00 PM
اضف الى
21-07-2019 17:00 21-07-2019 19:00 Asia/Jerusalem افتتاح ولقاء: عُنف، سريع وبطيء

يدعوكم مركز خليل السكاكيني الثقافي لحضور افتتاح معرض "عُنف، سريع وبطيء" لوكالة الاستقصاء المعماري Forensic Architecture.
وذلك يوم الأحد 21/ 7/ 2019 الساعة 5 مساءً، يتبعه على الساعة 6 مساءً لقاء مع مجموعة من المؤسسات الحقوقية العاملة في فلسطين وهي مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان، وجيشا - مسلك مركز الدفاع عن حرية الحركة، ومؤسسة الحق ومؤسسة الضمير لرعاية والأسير وحقوق الإنسان لمناقشة ما يعنيه استخدام القانون في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين اليوم، وكيف يمكن للعمل الاستقصائي أن يحشد الرأي العام من وجهة نظر قانونية
.
.
في هذا المعرض، يقدم مركز الطبيعة المعاصرة التابع لوكالة الاستقصاء المعماري تحقيقين واسعي النطاق أجراهما في فلسطين، حيث تتمثل النكبة المستمرة في كلٍ من نزوح الناس وتحول البيئة.
يتعلّق التحقيقان بأماكن متجاورة: أحدهما في النقب والآخر في غزة. في كلا الموقعين، أصبح التدمير البيئي وسيلة لإنشاء الحدود؛ ففي غزة، يُوظّفُ التدمير البيئي كجزء من إنتاج الحدود وتحصينها. ويُمارس في النقب كوسيلة لتسليح حدود الصحراء المكشوفة. وفي كلتا الحالتين، فإن الدمار البيئي المتزايد يصطحب معه قوّة مُهلكة.
وبالتالي فإن هذه التحقيقات تصف أشكالاً من الدمار البطيء والسريع، مما يوسع طريقة التفكير حول العنف في سياق الهيمنة الاستعمارية
.
.
يستمر المعرض لثلاثة أشهر حتى 23/ 10/ 2019، حيث تأتي استضافتنا لهذا المعرض في سياق نقدي لا احتفاليّ؛ إذ نسلطّ من خلال استضافة معرض هذه الوكالة الضوء على المنطق الذي تُبنى عليه ممارسات حقوق الإنسان واللغة التي توظّفها. نعتبرُ عرض أعمال الوكالة للمرّة الأولى في فلسطين محاولةً تهدف بالأساس لفهم ممارستها؛ فهي وكالة دولية تتناول فلسطين في أبحاثها وأعمالها، وتستهدف الجمهور العالمي والغربي الذي يتعامل مع القضية الفلسطينية والحق الفلسطيني من منطلق حقوق الإنسان والقانون الدولي، لا من منطلق أن ما يحدث هو استمرار لمشروع استعماري إحلالي بدأ منذ أكثر من 100 عام.


ندعوكم أن تحضروا المعرض بصفتكم مشاهدين فاعلين وناقدين لمنطق العمل والأفكار المطروحة في هذه التحقيقات، وأن تُجيبوا نظرة هذه الوكالة إلى فلسطين، بنظرة من فلسطين إلى هذه الوكالة، وأن تشاركوا معنا خلال فترة المعرض بالنقاشات والورش التي سوف نقيمها للتفكير في هذه الأعمال وغيرها من المبادرات والمشاريع المنطلقة من مساءلة مبادئ حقوق الإنسان والقانون الدولي.
.
.
وكالة الاستقصاء المعماري
مركز الطبيعة المعاصرة
عرضت الوكالة أعمالها في العديد من المعارض والمتاحف حول العالم، وحصدت كمًّا من الجوائز، وترشحت لجائزة تيرنر. استُخدمت تحقيقاتها في العديد من المحافل والمحاكم الدولية لإثبات حالات انتهاك قوانين حقوق الإنسان في الأرجنتين وكولومبيا وسوريا والبحر المتوسط حيث كان لفلسطين نصيب كبير من تحقيقاتها ومشاريعها، من بينها تحقيق حول استشهاد الفتى نديم نوارة (لن يُعرض في هذا المعرض).

تُجري وكالة "الاستقصاء المعماري Forensic Architecture، بصفتها وكالة أبحاثٍ، تحقيقات حيّزيّة ووسائطيّة متقدمة لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان. وتعمل على ذلك برفقة جهود من المجتمعات المتأثرة بالعنف السياسي، ومنظمات حقوق الإنسان، والمدّعين العامّين الدوليين، وجماعات العدالة البيئية، والمؤسسات الإعلامية أو بالنيابة عنها.
يُكرّس مركز الطبيعة المعاصرة (CCN)؛ أحد أقسام الأبحاث في وكالة "الاستقصاء المعماري" جُهودَه لدراسة العنف البيئي.
ينطلق هذا المركز (CCN) في دراساته مفترضًا أن علينا اليوم أن نفهم الطبيعة بصفتها مشروعًا تاريخيًا قائمًا، رغم النظرة التاريخيّة التي تستوعب الطبيعة على أنها تشكّل خلفية ثابتة وأبدية للنشاط البشري. ففي عصر الأضرار البيئية الهائلة والتغير المناخي السريع الناشئ بفعل البشر، يجري تحديث "الطبيعة المعاصرة" جنبًا إلى جنب مع تاريخ البشرية، متفاعلةً ومتشابكةً معه.
يعدّ الصراع جزءًا رئيسًا من التغيرات البيئية ذات المنشأ البشري. قد يكون العُنف ضد البيئة بطيئًا ومتفرّقًا وغير مباشر، ولكنه يتجسد بأشكال الهيمنة الاستعمارية والعسكرية.

* البنية التحتية كمشروع ثقافي بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان عبر منحة مشروع "الفنون البصرية: نماء واستدامة".

رام الله والبيرة
مركز خليل السكاكيني الثقافي
شارع الرجاء، الماصيون، بجانب دوار التشريعي, رام الله والبيرة

افتتاح ولقاء: عُنف، سريع وبطيء

يدعوكم مركز خليل السكاكيني الثقافي لحضور افتتاح معرض "عُنف، سريع وبطيء" لوكالة الاستقصاء المعماري Forensic Architecture.
وذلك يوم الأحد 21/ 7/ 2019 الساعة 5 مساءً، يتبعه على الساعة 6 مساءً لقاء مع مجموعة من المؤسسات الحقوقية العاملة في فلسطين وهي مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان، وجيشا - مسلك مركز الدفاع عن حرية الحركة، ومؤسسة الحق ومؤسسة الضمير لرعاية والأسير وحقوق الإنسان لمناقشة ما يعنيه استخدام القانون في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين اليوم، وكيف يمكن للعمل الاستقصائي أن يحشد الرأي العام من وجهة نظر قانونية
.
.
في هذا المعرض، يقدم مركز الطبيعة المعاصرة التابع لوكالة الاستقصاء المعماري تحقيقين واسعي النطاق أجراهما في فلسطين، حيث تتمثل النكبة المستمرة في كلٍ من نزوح الناس وتحول البيئة.
يتعلّق التحقيقان بأماكن متجاورة: أحدهما في النقب والآخر في غزة. في كلا الموقعين، أصبح التدمير البيئي وسيلة لإنشاء الحدود؛ ففي غزة، يُوظّفُ التدمير البيئي كجزء من إنتاج الحدود وتحصينها. ويُمارس في النقب كوسيلة لتسليح حدود الصحراء المكشوفة. وفي كلتا الحالتين، فإن الدمار البيئي المتزايد يصطحب معه قوّة مُهلكة.
وبالتالي فإن هذه التحقيقات تصف أشكالاً من الدمار البطيء والسريع، مما يوسع طريقة التفكير حول العنف في سياق الهيمنة الاستعمارية
.
.
يستمر المعرض لثلاثة أشهر حتى 23/ 10/ 2019، حيث تأتي استضافتنا لهذا المعرض في سياق نقدي لا احتفاليّ؛ إذ نسلطّ من خلال استضافة معرض هذه الوكالة الضوء على المنطق الذي تُبنى عليه ممارسات حقوق الإنسان واللغة التي توظّفها. نعتبرُ عرض أعمال الوكالة للمرّة الأولى في فلسطين محاولةً تهدف بالأساس لفهم ممارستها؛ فهي وكالة دولية تتناول فلسطين في أبحاثها وأعمالها، وتستهدف الجمهور العالمي والغربي الذي يتعامل مع القضية الفلسطينية والحق الفلسطيني من منطلق حقوق الإنسان والقانون الدولي، لا من منطلق أن ما يحدث هو استمرار لمشروع استعماري إحلالي بدأ منذ أكثر من 100 عام.


ندعوكم أن تحضروا المعرض بصفتكم مشاهدين فاعلين وناقدين لمنطق العمل والأفكار المطروحة في هذه التحقيقات، وأن تُجيبوا نظرة هذه الوكالة إلى فلسطين، بنظرة من فلسطين إلى هذه الوكالة، وأن تشاركوا معنا خلال فترة المعرض بالنقاشات والورش التي سوف نقيمها للتفكير في هذه الأعمال وغيرها من المبادرات والمشاريع المنطلقة من مساءلة مبادئ حقوق الإنسان والقانون الدولي.
.
.
وكالة الاستقصاء المعماري
مركز الطبيعة المعاصرة
عرضت الوكالة أعمالها في العديد من المعارض والمتاحف حول العالم، وحصدت كمًّا من الجوائز، وترشحت لجائزة تيرنر. استُخدمت تحقيقاتها في العديد من المحافل والمحاكم الدولية لإثبات حالات انتهاك قوانين حقوق الإنسان في الأرجنتين وكولومبيا وسوريا والبحر المتوسط حيث كان لفلسطين نصيب كبير من تحقيقاتها ومشاريعها، من بينها تحقيق حول استشهاد الفتى نديم نوارة (لن يُعرض في هذا المعرض).

تُجري وكالة "الاستقصاء المعماري Forensic Architecture، بصفتها وكالة أبحاثٍ، تحقيقات حيّزيّة ووسائطيّة متقدمة لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان. وتعمل على ذلك برفقة جهود من المجتمعات المتأثرة بالعنف السياسي، ومنظمات حقوق الإنسان، والمدّعين العامّين الدوليين، وجماعات العدالة البيئية، والمؤسسات الإعلامية أو بالنيابة عنها.
يُكرّس مركز الطبيعة المعاصرة (CCN)؛ أحد أقسام الأبحاث في وكالة "الاستقصاء المعماري" جُهودَه لدراسة العنف البيئي.
ينطلق هذا المركز (CCN) في دراساته مفترضًا أن علينا اليوم أن نفهم الطبيعة بصفتها مشروعًا تاريخيًا قائمًا، رغم النظرة التاريخيّة التي تستوعب الطبيعة على أنها تشكّل خلفية ثابتة وأبدية للنشاط البشري. ففي عصر الأضرار البيئية الهائلة والتغير المناخي السريع الناشئ بفعل البشر، يجري تحديث "الطبيعة المعاصرة" جنبًا إلى جنب مع تاريخ البشرية، متفاعلةً ومتشابكةً معه.
يعدّ الصراع جزءًا رئيسًا من التغيرات البيئية ذات المنشأ البشري. قد يكون العُنف ضد البيئة بطيئًا ومتفرّقًا وغير مباشر، ولكنه يتجسد بأشكال الهيمنة الاستعمارية والعسكرية.

* البنية التحتية كمشروع ثقافي بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان عبر منحة مشروع "الفنون البصرية: نماء واستدامة".

الفعاليات ذات الصلة
ارسل الى صديق
21-07-2019 17:00 21-07-2019 19:00 Asia/Jerusalem افتتاح ولقاء: عُنف، سريع وبطيء

يدعوكم مركز خليل السكاكيني الثقافي لحضور افتتاح معرض "عُنف، سريع وبطيء" لوكالة الاستقصاء المعماري Forensic Architecture.
وذلك يوم الأحد 21/ 7/ 2019 الساعة 5 مساءً، يتبعه على الساعة 6 مساءً لقاء مع مجموعة من المؤسسات الحقوقية العاملة في فلسطين وهي مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان، وجيشا - مسلك مركز الدفاع عن حرية الحركة، ومؤسسة الحق ومؤسسة الضمير لرعاية والأسير وحقوق الإنسان لمناقشة ما يعنيه استخدام القانون في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين اليوم، وكيف يمكن للعمل الاستقصائي أن يحشد الرأي العام من وجهة نظر قانونية
.
.
في هذا المعرض، يقدم مركز الطبيعة المعاصرة التابع لوكالة الاستقصاء المعماري تحقيقين واسعي النطاق أجراهما في فلسطين، حيث تتمثل النكبة المستمرة في كلٍ من نزوح الناس وتحول البيئة.
يتعلّق التحقيقان بأماكن متجاورة: أحدهما في النقب والآخر في غزة. في كلا الموقعين، أصبح التدمير البيئي وسيلة لإنشاء الحدود؛ ففي غزة، يُوظّفُ التدمير البيئي كجزء من إنتاج الحدود وتحصينها. ويُمارس في النقب كوسيلة لتسليح حدود الصحراء المكشوفة. وفي كلتا الحالتين، فإن الدمار البيئي المتزايد يصطحب معه قوّة مُهلكة.
وبالتالي فإن هذه التحقيقات تصف أشكالاً من الدمار البطيء والسريع، مما يوسع طريقة التفكير حول العنف في سياق الهيمنة الاستعمارية
.
.
يستمر المعرض لثلاثة أشهر حتى 23/ 10/ 2019، حيث تأتي استضافتنا لهذا المعرض في سياق نقدي لا احتفاليّ؛ إذ نسلطّ من خلال استضافة معرض هذه الوكالة الضوء على المنطق الذي تُبنى عليه ممارسات حقوق الإنسان واللغة التي توظّفها. نعتبرُ عرض أعمال الوكالة للمرّة الأولى في فلسطين محاولةً تهدف بالأساس لفهم ممارستها؛ فهي وكالة دولية تتناول فلسطين في أبحاثها وأعمالها، وتستهدف الجمهور العالمي والغربي الذي يتعامل مع القضية الفلسطينية والحق الفلسطيني من منطلق حقوق الإنسان والقانون الدولي، لا من منطلق أن ما يحدث هو استمرار لمشروع استعماري إحلالي بدأ منذ أكثر من 100 عام.


ندعوكم أن تحضروا المعرض بصفتكم مشاهدين فاعلين وناقدين لمنطق العمل والأفكار المطروحة في هذه التحقيقات، وأن تُجيبوا نظرة هذه الوكالة إلى فلسطين، بنظرة من فلسطين إلى هذه الوكالة، وأن تشاركوا معنا خلال فترة المعرض بالنقاشات والورش التي سوف نقيمها للتفكير في هذه الأعمال وغيرها من المبادرات والمشاريع المنطلقة من مساءلة مبادئ حقوق الإنسان والقانون الدولي.
.
.
وكالة الاستقصاء المعماري
مركز الطبيعة المعاصرة
عرضت الوكالة أعمالها في العديد من المعارض والمتاحف حول العالم، وحصدت كمًّا من الجوائز، وترشحت لجائزة تيرنر. استُخدمت تحقيقاتها في العديد من المحافل والمحاكم الدولية لإثبات حالات انتهاك قوانين حقوق الإنسان في الأرجنتين وكولومبيا وسوريا والبحر المتوسط حيث كان لفلسطين نصيب كبير من تحقيقاتها ومشاريعها، من بينها تحقيق حول استشهاد الفتى نديم نوارة (لن يُعرض في هذا المعرض).

تُجري وكالة "الاستقصاء المعماري Forensic Architecture، بصفتها وكالة أبحاثٍ، تحقيقات حيّزيّة ووسائطيّة متقدمة لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان. وتعمل على ذلك برفقة جهود من المجتمعات المتأثرة بالعنف السياسي، ومنظمات حقوق الإنسان، والمدّعين العامّين الدوليين، وجماعات العدالة البيئية، والمؤسسات الإعلامية أو بالنيابة عنها.
يُكرّس مركز الطبيعة المعاصرة (CCN)؛ أحد أقسام الأبحاث في وكالة "الاستقصاء المعماري" جُهودَه لدراسة العنف البيئي.
ينطلق هذا المركز (CCN) في دراساته مفترضًا أن علينا اليوم أن نفهم الطبيعة بصفتها مشروعًا تاريخيًا قائمًا، رغم النظرة التاريخيّة التي تستوعب الطبيعة على أنها تشكّل خلفية ثابتة وأبدية للنشاط البشري. ففي عصر الأضرار البيئية الهائلة والتغير المناخي السريع الناشئ بفعل البشر، يجري تحديث "الطبيعة المعاصرة" جنبًا إلى جنب مع تاريخ البشرية، متفاعلةً ومتشابكةً معه.
يعدّ الصراع جزءًا رئيسًا من التغيرات البيئية ذات المنشأ البشري. قد يكون العُنف ضد البيئة بطيئًا ومتفرّقًا وغير مباشر، ولكنه يتجسد بأشكال الهيمنة الاستعمارية والعسكرية.

* البنية التحتية كمشروع ثقافي بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان عبر منحة مشروع "الفنون البصرية: نماء واستدامة".

رام الله والبيرة



مكان الفعالية